أوجه الاتفاق والاختلاف في حقوق الطفل بين الشريعة الإسلامية والقوانين الدولية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

المستخلص

سعت الدراسة إلى بيان أبرز النتائج والتوصيات أولا النتائج جاءت الإعلانات والإتفاقيات الدولية متضمنه لمعظم حقوق الأساسية التي يحتاجها الطفل ومتوافقة غالبا مع منحته الشريعة للطفل من حقوق.  إهمال إعلانات وإتفاقيات حقوق الطفل اللي بعض الحقوق الهامة للطفل والتي أكد عليها المنهج الإسلامي وأثبتت الدراسات التربوية والأبحاث الطبية المعاصرة أهميتها وآثارها على جانب الحسي والنفسي والعقل والاجتماعي للطفل مثل التحنيك والعقيقة والحلق والختان والتأذين في أذن المولود بعد ولادته تحسين اسم المولود وغيرها. ثانيا التوصيات على حكومات الدول العربية والإسلامية أن تعمل على رفع مستوى الطفولة بإسهامها في إعانة الأطفال ماديا وذلك بأن تفرض لكل مولود مبلغا من المال شهريا كما كان يفعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه  وكما هو مطبق الآن في كثير من البلدان العالمية. على اللجان المعنية بمراقبه حقوق الطفل أن تتخذ إجراءات أكثر صرامة على الدول التي تنهك فيها حقوق الطفل كأن تعمل مثلا على نشر تقرير سنوي يفضح إنتكاهات حقوق الأطفال متى ترتكب في أي دوله من الدول والدعوة إلي إيقاع عقوبات صارمة على الدول المخالفة، والدعوة إلي مقاطعة تلك الدول وإيقاع عقوبات اقتصادية وسياسية عليها.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية

ملفات

شارك

إرسال الاستشهاد إلى

الإحصائيات