فهذا البحث بعنوان: أثر الكتاتيب على الحياة العلمية في دمشق خلال عصر سلاطين المماليك (648-923 هـ:1250-1517م) اشتمل على التعريف بأبرز الكتاتيب التي كانت وجودة في دمشق خلال عصر سلاطين المماليك، وكذلك التعرف على حلقات الإقراء التي كانت موجودة، وإبراز الدور الفعلي التي وجد للحلقات العلمية داخل الكتاتيب؛ حيث إن الكتاتيب كانت في دمشق خلال عصر سلاطين المماليك الأداة التعليمية الرئيسية التي ينتقل بها العلم الديني، وبالذات القرآن الكريم، والحديث النبوي الشريف، وظهر ذلك من جيل إلى جيل؛ كما كانت الأداة التي تشع منها قاعدة التنوير الديني وحفظ القرآن ونشره، وهي كذلك الأداة التي كانت توجد قاعدة من المتعلمين الذين يستطيعون بعد ذلك بسهولة تعميق دراستهم الدينية وإتقان شتى فروع العلوم الإسلامية.
رمضان عطا الله محمد, أيمن. (2023). أثر الكتاتيب على الحياة العلمية في دمشق خلال عصر سلاطين المماليك (648-923هـ : 1250-1517م). مجلة الدراسات الأفروآسيوية, 2(3), 32-47. doi: 10.21608/aass.2023.339026
MLA
أيمن رمضان عطا الله محمد. "أثر الكتاتيب على الحياة العلمية في دمشق خلال عصر سلاطين المماليك (648-923هـ : 1250-1517م)", مجلة الدراسات الأفروآسيوية, 2, 3, 2023, 32-47. doi: 10.21608/aass.2023.339026
HARVARD
رمضان عطا الله محمد, أيمن. (2023). 'أثر الكتاتيب على الحياة العلمية في دمشق خلال عصر سلاطين المماليك (648-923هـ : 1250-1517م)', مجلة الدراسات الأفروآسيوية, 2(3), pp. 32-47. doi: 10.21608/aass.2023.339026
VANCOUVER
رمضان عطا الله محمد, أيمن. أثر الكتاتيب على الحياة العلمية في دمشق خلال عصر سلاطين المماليك (648-923هـ : 1250-1517م). مجلة الدراسات الأفروآسيوية, 2023; 2(3): 32-47. doi: 10.21608/aass.2023.339026